How الازدحام المروري can Save You Time, Stress, and Money.
تحديد أيام وأوقات ذروة الازدحام، وتنفيذ قيود على قيادة السيارات أو وقوفها خلال هذه الأوقات.
تأخر الموظفين والعاملين عن أعمالهم وتأخر الطلاب عن دروسهم ومدارسهم وكذلك كثرة الحوادث في هذه الطرق المزدحمة
لا يُمكنُ حصرُ أسبابِ الازدحامِ المروريِّ بعشرةِ عوامل فقط، بل هي ظاهرةٌ مُعقدةٌ تتأثَّرُ بمجموعةٍ متنوعةٍ من العوامل المتداخلة، ولكنَّ معالجةَ هذهِ الأسبابِ تتطلَّبُ جهداً مُتضافراً من قِبلِ الحكوماتِ والقطاعِ الخاصِّ والمجتمعِ المدنيِّ، من خلالِ اتِّخاذِ خطواتٍ جادَّةٍ لتطويرِ البنيةِ التحتيةِ، وتحسينِ وسائلِ النقلِ العامِّ، ونشرِ ثقافةِ الوعيِ المروريِّ، والتخطيطِ الحضريِّ المُنظَّمِ الذي يُراعي احتياجاتِ التنقلِ للمواطنين ويُقلِّلُ من اعتمادهم على السياراتِ الخاصة، وبذلك نستطيعُ التخلصَ من أزمةِ الازدحامِ المروري وبناء مدنٍ أكثرَ ملاءمةً للعيشِ والاستدامةِ.
تشجيع ركوب الدراجات، مع إنشاء مسارات الدراجة، ونقاط التعليق، الخ.
تقديم حوافز مالية لمشاركة الركوب، مثل إعفاءات ضريبية أو رسوم مرور مخفَّضة.
لقد كتبت في مقال سابق عما تشكله حركة الدراجات النارية من ازدحام مروري أيضًا، ولم تكن هنالك حلول ناجعة، لتزداد الأزمة اختناقًا هذه الأيام.. والسؤال الذي يطرح نفسه: إلى أين تسير الرياض؟
إضافة إلى هذه الإجراءات، من الهام أيضاً معالجة الأسباب الجذرية للازدحام المروري، مثل النمو السكاني والتوسع الحضري.
الرئيسية الأسواق الشركات الطاقة العقارات التكنولوجيا ريادة الأعمال الرأي الأخبار الرياضة من نحن فريق الإقتصادية أرشيف الإقتصادية سياسة الخصوصية إدارة الكوكيز إتصل بنا إنضم إلى النشرة الإلكترونية
لا شكَّ أنَّ الازدحام المروري يشكِّل معضلة كبيرة تواجه عدداً من المدن حول العالم، ومن ذلك مدينتنا، ونظراً لآثاره السلبية المتعددة في الاقتصاد والبيئة وصحة الإنسان، فمن الضروري العمل على إيجاد حلول فعالة لمكافحته، وإنَّ الحلول المقترحة في هذا المقال، والتي تشمل تحسين البنية التحتية وتطوير وسائل النقل العام، وتعزيز ثقافة مشاركة الركوب، وتطبيق أنظمة ذكية للتحكُّم في حركة المرور، تشكِّل خطوات هامة في الاتجاه الصحيح.
ولا شك في أن الازدحام المروري في العاصمة الرياض سيؤدي إلى تراجع إنتاجية الموظف وتراجع كفاءة الإنتاج، وكفاءة التعليم، بالإضافة إلى جودة ونقاء الهواء بسبب التلوث الناتج من عوادم السيارات التي تزحف في الطرق يوميًّا وتتراكم عند الإشارات الضوئية؛ الأمر الذي سيساهم في زيادة الانفعالات والاضطرابات النفسية لدى الأشخاص.
يشهد العالمُ نمواً هائلاً في عدد المركبات، وبوتيرةٍ تفوق قدرة الطرق والبنية التحتية على استيعابها، فمع تزايد الرغبة في الإمارات امتلاك سيارةٍ خاصة، تتكدَّسُ المركبات على الطرق، وهذا يُفضي إلى بطءٍ ملحوظٍ في حركة المرور، خاصَّةً في ساعات الذروة.
هدر ساعات الموظفين والطلاب مما يؤدي إلى حدوث ضرر اقتصادي.
..في حالة أن المركبات تسير متقاربة: المطلوب الكبح فوري من اجل عدم الدخول في السيارة التي امامنا
يقضي الأشخاص الذين يعلقون في الازدحام المروري وقتاً أقل في ممارسة النشاط البدني، وهذا يزيد من خطر الإصابة بالسمنة وأمراض أخرى مرتبطة بقلة الحركة.